(إلا لمشقة) لا يستطيع معها القيام (أو) إلا (لخوفه) أي المكلف (به ) أي بالقيام (فيها) أي في الفريضة ضررا (أو قبل) أي قبل الدخول فيها (ضررا ) مفعول خوف كأن يكون عادته إذا قام أغمي عليه فيجلس من أولها فحصول الخوف إما فيها أو قبل الدخول (كالتيمم) أي كالضرر الموجب للتيمم وهو خوف حدوث المرض أو زيادته أو تأخر برء. وشبه في المستثنى قوله: (كخروج ريح) مثلا إن صلى قائما لا جالسا فيجلس