ويشترط الاحساس في الأصلية أيضا. ثم شرع يتكلم على ما ليس بحدث ولا سبب وهو شيئان: الأول ما أشار له بالعطف على بحدث معيدا للعامل بقوله: ( و) نقض (بردة) ولو من صبي فيما يظهر، وفي إبطالها الغسل قولان رجح كل منهما واعتمد شيخنا الابطال وأشار للثاني بقوله: (و) نقض (بشك) أي تردد مستو فأولى بظن بخلاف الوهم (في) حصول (حدث) أي ناقص