فتح المعين - المليباري الهندي - ج ٢ - الصفحة ٣٣
والمأموم (بمكان) كما عهد عليه الجماعات في العصر الخالية، (فإن كانا بمسجد) ومنه جداره ورحبته، وهي ما خرج عنه، لكن حجر لأجله، سواء أعلم وقفيتها مسجد أو جهل أمرها، عملا بالظاهر، وهو التحويط، لكن ما لم
(٣٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 27 28 30 31 32 33 34 35 36 37 38 ... » »»
الفهرست