العديد من الشواهد، فراجع.
ونذكر من النصوص التي تشير إلى ذلك، ما يلي:
1 - - إن عمر يصر على رأيه في من تحيض بعد الإفاضة، رغم أنهم أخبروه بقول رسول الله (ص) فيها (1) 2 - - وحينما أخبروه بقضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في المرأة التي قتلت أخرى بعمود " كبر، وأخذ عمر بذلك، وقال: لو لم أسمع بهذا لقلت فيه " (2) 3 - - وحين اعترض على من كنى نفسه بأبي عيسى، وأخبروه بأن رسول الله (ص) قد أذن لهم