الأنصاري: " تمتعنا على عهد رسول الله (ص)، وعلى عهد أبي بكر، ونصف من خلافة عمر، فنهانا عمر، فلم نعد ". أو نحو ذلك..
ولا مع قول الإمام علي (عليه السلام): " لولا أن عمر نهى عن المتعة، ما زنى إلا شقي أو إلا شفا "..
إلى غير ذلك من نصوص تعد بالعشرات ذكرناها في الفصل الذي خصصناه لها في هذا الكتاب.
2 - - قوله: " إن عمر لم ينصب نفسه في يوم من الأيام مشرعا ولا متشرعا.. " نقول في جوابه:
أولا: إن ذلك ينافيه إقدامه على التحليل والتحريم في أكثر من مورد، مثل: متعة الحج، وحذف حي على