خير العمل من الأذان، واستبدالها بعبارة: الصلاة خير من النوم، وتشريعه لصلاة التراويح، ولغيرها مما ذكره العلامة الأميني في كتابه " الغدير " وما ذكره العلامة السيد عبد الحسين شرف الدين في النص والاجتهاد، والعلامة المظفر في دلائل الصدق.. وغيرهم..
ثانيا: قولهم: لا يحتمل في حق عمر إقدامه على تحريم ما أحله الله.. لا يصح إطلاقه على سبيل الجزم و الحتم في حق شخص لا يدعي له أحد العصمة ولا يصح ادعاؤها من قبل من لا يعلم الغيب، ولا يعرف كثيرا من الماضي والحاضر.
3 - - ولنفرض أنه لم يشرع أي حكم آخر، ولا تدخل في تشريعه إثباتا أو نفيا، لكن ذلك لا يمنع من أن يكون قد تدخل وشرع في خصوص هذا المورد.