بضم الموحدة لكنه سكنه للضرورة.
ويكشر: يضحك. و وقرت أذنه بالبناء للمفعول توقر وقرا فهي موقرة من الصمم.
((الشاهد الموفي للتسعمائة)) البسيط * يا ليتما أمنا شالت نعامتها * أما إلى جنة أما إلى النار * على أن أما الثانية تلزم الواو وربما ترد بلا واو كهذا البيت وهو غير الغالب.
قال ابن هشام في حواشي التسهيل: لا أحفظ حذف الواو إلا مع تخفيف إما بالبدل كقوله: الرجز * لا تفسدوا آبالكم * إيما لنا إيما لكم * قال الشارح: ويروى أيما إلى جنة وهي لغة في إما. هذا هو المشهور في رواية البيت.