تحرير العروة الوثقى - السيد مصطفى الخميني - ج ١ - الصفحة ٨
مع فقدانه جمعا مما يحتاج إليه الناس، ويكثر الابتلاء والبلوى حولها، راجيا من الله تعالى التوفيق لاختتامه، ومنيبا إليه أن يحرسني من الزلل، والتسريع في هذا الأمر المهلك، ومستدعيا من الأمير - عليه صلوات الله - أن يلقنني ما هو الحق; فإنه الفاروق المطلق، والله من وراء كل شئ، وهو الموفق.