يكن وارث سواهن من الذكور على شرط ألا يتزوجن خارج سبطهن (عد 26: 33 و 27: 1 و 7 و 36: 2 و 6 و 10 و 11 ويش 17: 3 و 1 أخبار 7: 15).
أصلع: من ذهب شعر رأسه لغير علة البرص (لا 13: 41).
صل: هر نوع من الحيات (تث 32: 33 وأي 20: 14 و 16 ومز 58: 4 واش 11: 8 ورو 3: 13) السامة وتعيش في الأشجار أو الأسراب ولعل الكلمة العبرية المترجمة صل تشير إلى الفصيلة التي تسمى باللاتينية naja haje (اش 11: 8) وهي التي تعيش في فلسطين ومصر. وهي من نوع الكوبرا الهندية التي يستعملها الحواة عندما يمثلون.
صلة: اسم عبري معناه " ظل أو ملجأ " إحدى امرأتي لامك (تك 4: 19 و 22 و 23).
صلتاي: اسم عبري معناه " يهوه ظل أو ملجأ " بنياميني من أبناء شمعي (1 أخبار 8: 20).
صلمناع: اسم مدياني ربما كان معناه " لم يعد له ظل أي ملجأ أو أن الإله صلم أي المظلم أو زحل يحكم " وهو أحد ملكي مديان قتله جدعون (قض 8: 5 - 21 ومز 83: 11).
صلمون: اسم عبري معناه " مظلم " وهو:
(1) أحد أبطال داود (2 صم 23: 28) ويسمى أيضا عيلاي (1 أخبار 11: 29).
(2) جبل مشجر بقرب شكيم قطع منه أبيمالك أغصان لإحراق برج شكيم (قض 9: 48 و 49 ومز 68: 14) ويرجح أنه جزء من جبل جرزيم.
صلمونة: اسم عبري معناه " مظلم أو ذو ظل " محلة لبني إسرائيل في البرية (عد 33: 41 و 42) ولعلها شرقي جبل هارون عند بئر مذكور.
صلى يصلي صلاة: الصلاة شركة مع الله وهي تفترض أن الله شخص قادر ويريد أن يستمع إلينا وأنه خلق العالم ويحفظه ويرعى خلائقه كلها وليس هو عبدا لنواميسه وأن ينشئ ما يريد بمراقبته لنواميس الطبيعة هذه. وهو قادر على التأثير في قلوب الناس وأذهانهم أكثر بكثير مما يستطيع الإنسان في حمل أقرانه على العمل. لقد سبق الله فوضع الصلاة واستجابتها. كانت له مقاصده منذ البدء وهو يتمم هذه المقاصد بالطريقة التي وضع فيها الكون ونواميسه وأيضا بحضوره الدائم في هذا الكون وضبطه ومراقبته.
لقد فطر الإنسان على الصلاة فهو في حاجته القصوى يصرخ إلى الله، والله يطلب الصلاة من الناس جميعا ولكن الصلاة تستجاب أن قامت بيننا وبينه علاقة مستقيمة. فالصلاة المقبولة لديه هي فقط تلك التي يرفعها النار وصلاة الأشرار رجس (أم 15: 29 و 28: 9). فمن عاد عن الخطيئة يستطيع وحده أن يتقرب إلى الله بالصلاة. وأما الذي عصا أمر الله فيدنو منه إذا رجع عن عصيانه وتاب. الصلاة هي شركة الابن مع أبيه السماوي. هي سجود وشكر واعتراف وطلب (نح 1: 4 - 11 ودا 9: 3 - 19 وفي 4: 6). وقد ألزم بها شعب الله منذ البداءة وهكذا تبدو الصلاة التعبير الطبيعي عن الشعور الديني وتمنح بركات الله استجابة للصلاة (1 مل 9:
3 وحز 36: 37 ومت 7: 7). والله ينصت لكل دعاء يقدم له باستقامة واسمه في الكتاب " سامع الصلاة " (مز 65: 2) وإذا ذكر يعقوب الرسول التاريخ قال: " طلبة البار تقتدر كثيرا فعلما "