الجرزيون: هم شعب استوطنوا جنوب فلسطين وذكروا مع العمالقيين والجشوريين زمن شاول (1 صم 27: 8).
جرشوم: اسم عبري معناه " غريب " وقد تعني " تقي " من الفعل العبري " جرش " أي " طرد " " ونفى " وهو:
(1) بكر أولاد موسى (خروج 2: 22 و 18:
3) ولد له في أرض مديان.
(2) دعي جرشون ابن لاوي في 1 أخبار 6: 1 وجرشوم في 1 أخبار 6: 16 و 17 و 15: 7 وقد صار رأس بيت أبيه وحسب من اللاويين وليس بين الكهنة (1 أخبار 23: 14 - 16).
(3) كاهن، من نسل فينحاس ورأس لبيت أبيه في ذلك الفرع في زمن عزرا (عزرا 8: 2).
جوشون: اسم عبري معناه " نفي " أو " جرس " بكر لاوي ومؤسس أسرة الجرشونيين (تكوين 46:
11 وخروج 6: 16 و 17 و 1 أخبار 6: 1 وعد 3:
17) وقد كتب جرشوم (1 أخبار 6: 16 و 17 و 15: 7) وأما ابناه لبني وشمعي فقد أسسا أسرتين فرعيتين (خروج 6: 17).
الجرشونيون: (من نسل جرشون) كانوا يؤلفون قسما من أقسام اللاويين الثلاثة كانوا حالين في البرية في الجانب الغربي من خيمة الاجتماع وعهد إليهم بحراسة الخيمة ذاتها (وهي المسكن والغطاء وسجف باب خيمة الاجتماع واستار الدار والأطناب وحول المذبح) (عدد 3: 23 - 26 و 4: 21 - 28) ولمساعدتهم تعين لهم عجلتان وأربعة ثيران.
ومن الجرشونيين تفرعت قبيلتان وهما اللبنيون والشمعيون وكان تعدادهما في البرية 7500 من الذكور (عد 3: 21 و 22) أعطيت لهم ثلاث عشرة مدينة منها اثنتان في نصف سبط منسى وأربع في يساكر وأربع في سبط أشير وثلاث مدن في نفتالي (يشوع 21: 27 - 33) وقد نظمهم داود للخدمة (1 أخبار 23: 7 - 11).
جرموق: (أطلب سلاح).
الجرمي: اسم عبري معناه " القوي أو العظمي " لقب لأبي قعيلة من الذين أقاموا مع الملك داود لشغله (1 أخبار 4: 19).
جرن - أجران: (يوحنا 2: 6) هي أوان حجرية لحفظ الماء لغسل أرجل المدعوين في الأعراس والولائم، يسع الواحد منها مطرين أو ثلاثة. والمطر يعادل نحو 80 رطلا أو 35 لترا وربما كانت موضوعة أيضا لأجل غسل الأباريق والأواني (مرقس 7: 3 و 4).
جارية: (أطلب عبد).
جزام: اسم عبري معناه " مفترس أو مهلك " من أصل عبري " جزم " أي " قطع ". اسم رجل أسس عشيرة من النثينيم، رجع بنوه مع زربابل (نحميا 7: 51) ويدعى أيضا جزام (عزرا 2: 48).
جزاز: المراعي بعد حشها (مزمور 72: 6).
جزاز الملك: (عاموس 7: 1) " وإذا خلف عشب بعد جزاز الملك "، وخلف العشب هو ما تبقى من العشب بعد قطعه أي النمو الثاني إذ أن سكان اليهودية قديما لم يكن يسمح لهم أن يسرحوا مواشيهم في المراعي العمومية إلا بعد أن تكون قد رعتها خيول الملك لا سيما المعد منها للحرب وكانت تلك الخيول تسرح في المراعي بعض شهور السنة وتأكل خير ما في العشب. هذا هو معنى جزاز الملك والعبارة هنا نبوة من عاموس لسكان اليهودية أبان فيها دينونة الله للشعب وذلك بإرساله جرادا ليأكل ما تبقى من العشب