العلماء في القرن الثاني الهجري بقوله: (باب حكاية قول الطائفة التي ردت الأخبار كلها)، حتى نرى اليوم مراكز تدعوا إلى الاكتفاء بالقرآن وترك السنة، منهم منكروا السنة في باكستان، فلقد كان - ولحد اليوم - لهؤلاء كتابات ومجلات وكتاب، منهم غلام أحمد پرويز وغيره (1).
فموقف هؤلاء قد استوحي من موقف السلف!!