الأقوال الباطلة، وغير ذلك مما هو معروف في مذهبه.
وقال ابن حجر الهيثمي في (التحفة): فمدعي الجسمية أو الجهة ان زعم واحدا من هذه كفر (1).
وقال الشيخ محمد بخيت المطيعي الحنفي أحد علماء الأزهر في كتابه (تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد) ص 9 طبع مصر عام 1318 في ابن تيمية: ألف كتابه المسمى ب (الواسطة): فقد ابتدع ما خرق به اجماع المسلمين وخالف فيه الكتاب والسنة الصريحة، والسلف الصالح، واسترسل مع عقله الفاسد، وأضله الله على علم، فكان إلهه هواه، ظنا منه أن ما قاله حق، وما هو بالحق، وانما هو منكر من القول وزور. وقال في ص 10 و 11 منه: ولا يزال يتتبع الأكابر حتى تمالأ عليه أهل عصره ففسقوه، وبدعوه، بل كفره كثير منهم... وقال في ص 13 منه: وقد اشتمل هذا الكتاب (الواسطة) على كثير مما ابتدعه ابن تيمية مخالفا في ذلك الكتاب والسنة، وجماعة المسلمين (2) وقال في ص 17 منه: ديدن ابن تيمية في عصره وديدن من هم على شاكلته (3) في كل عصر (4) (يقولون