العلامة الحلي (47) في كتاب (النهاية) (48).
وقد صدر عن بعض الأزواج - بعد الترغيب أيضا - ما هو رجس وإثم وفاقا (49).
فلو كان المقصود من الآية إرادة إذهاب الرجس عنهن - بعد الترغيب - لما صدر عنهن - بعده - ما ينافي ذلك (50)، فلا نظام لبيان النظم على الوجه المذكور.