هو الذنوب التي يتدنس بها عرض المقترف بها كما يتدنس بدنه بالأرجاس.
وعلى: التطهير بملازمة التقوى التي يصير العرض بها نقيا كما ينقى البدن من الأرجاس بتطهره، مع ما فيها من المؤكدات، مثل:
(إنما) الدالة على الحصر (28).
والأخبار عن إرادة الله تعالى إذهاب الرجس عنهم، وتطهيرهم بأبلغ الوجوه، ومراد الله واقع لا محالة.