يقال: شاركت فلانا في الشئ: إذا صرت شريكه وأشركت فلانا: إذا جعلته شريكا لك (226) والشرك: للصائد (227) * فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل (20 / 39) قوله: فليلقه، مشترك بين الخبر والأمر، كأنه قال: فاقذفيه في اليم يلقه اليم، ومحتمل أن يكون اليم أمر بإلقائه (228) * مكانا، سوى (20 / 67) المكان الوسط، بكسر السين من (سوى) (229) * فأوجس في نفسه خيفة موسى (20 / 67) توجس بالشئ: إذا أحس به، فتسمع إليه (230) * ولأصلبنكم في جذوع النخل (20 / 71) يقولون: في - هاهنا - بمعنى على، لأن الجذع للمصلوب بمنزلة القبر للمقبور فلذلك جاز أن يقال فيه هذا (131) * فاقض ما أنت قاض (20 / 72) أي اصنع واحكم، ولذلك سمي القاضي قاضيا، لأنه يحكم الأحكام وينفذها (232) واللفظ - هاهنا - أمر والمعنى: تسليم (233) * فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار (20 / 88) يقولون: خار الثور، يخور، وذلك صوته (234) * لن نبرح عليه عاكفين (20 / 91)
(١٤٥)