مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٩ - الصفحة ١٤٥
يقال: شاركت فلانا في الشئ: إذا صرت شريكه وأشركت فلانا: إذا جعلته شريكا لك (226) والشرك: للصائد (227) * فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل (20 / 39) قوله: فليلقه، مشترك بين الخبر والأمر، كأنه قال: فاقذفيه في اليم يلقه اليم، ومحتمل أن يكون اليم أمر بإلقائه (228) * مكانا، سوى (20 / 67) المكان الوسط، بكسر السين من (سوى) (229) * فأوجس في نفسه خيفة موسى (20 / 67) توجس بالشئ: إذا أحس به، فتسمع إليه (230) * ولأصلبنكم في جذوع النخل (20 / 71) يقولون: في - هاهنا - بمعنى على، لأن الجذع للمصلوب بمنزلة القبر للمقبور فلذلك جاز أن يقال فيه هذا (131) * فاقض ما أنت قاض (20 / 72) أي اصنع واحكم، ولذلك سمي القاضي قاضيا، لأنه يحكم الأحكام وينفذها (232) واللفظ - هاهنا - أمر والمعنى: تسليم (233) * فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار (20 / 88) يقولون: خار الثور، يخور، وذلك صوته (234) * لن نبرح عليه عاكفين (20 / 91)

(226) مق 3 / 265 (227) مج 3 / 210 (228) صا 269 (229) صا 154 (230) صا مج 4 / 507 (231) صا 158 (232) مق 5 / 99 (233) صا 185.
(234) مق 2 / 227
(١٤٥)
مفاتيح البحث: القبر (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 ... » »»
الفهرست