* إني نذرت للرحمن صوما (19 / 26) قالوا: إنه الامساك عن الكلام، والصمت، فيكون الامساك عن الكلام صوما (209) * أسمع بهم (19 / 38) اللفظ أمر، والمعنى: تعجب (210) * لئن لم تنته لأرجمنك (19 / 46) أي: لأشتمنك، وكأنه إذا شتمه فقد رجمه بالكلام، أي: ضربه به كما يرجم الإنسان بالحجارة، وقال قوم: لأرجمنك: لأقتلنك، والمعنى قريب من الأول (211) وقد فسر (الرجم) في القرآن على: الشتم والقتل (212) * إنه كان وعده مأتيا (19 / 61) قيل أي: آتيا، حيث زعم ناس أن الفاعل يأتي بلفظ المفعول (213) * وإن منكم إلا واردها (19 / 71) أي لا يردها إلا بقدر ما يحلل القسم (214) * تؤزهم أزا (19 / 83) أزه على كذا، أي: أغراه به (215) * لقد جئتم شيئا إدا (19 / 89) الإد: الأمر العظيم (216) * تنذر به قوما لدا (19 / 97) اللدد: شدة الخصومة. يقال: رجل ألد وقوم لد (217)
(١٤٣)