وأما لو اعتقد بصدور فعل (عادي أو غير عادي) من أحد على الطراز الثاني لم يعتقد بألوهيته قط لأنه لم يضف على فعله طابع الفعل الألوهي، ولم يصبغه بصبغة الألوهية، لم يكن مشركا.
*
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |