وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لهن: كيف بإحداكن إذا نبح عليها كلاب الحوأب؟ (1) وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لهن: أيتكن التي تنبح عليها (تنبحها) كلاب الحوأب؟ (2) - وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لهن:
ليت شعري! أيتكن تنبحها كلاب الحوأب سائرة إلى الشرق في كتيبة؟ معجم البلدان 3: 356.
وفي لفظ الخفاجي في شرح الشفا 3: 166: ليت شعري! أيتكن صاحبة الجمل الأزب (3)، تنبحها كلاب الحوأب؟
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لعائشة: كأني بإحداكن قد نبحها كلاب الحوأب، وإياك أن تكوني أنت يا حميراء؟ (4) وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لها: يا حميراء! كأني بك تنبحك كلاب الحوأب، تقاتلين عليا وأنت له ظالمة (5) وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لها: انظري يا حميراء! أن لا تكون أنت (6).
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: إن وليت من أمرها شيئا فارفق بها (7).