محمد بن عبيد الله، وقال: الحمد لله الذي أتم لعلي نعمه وهنيئا لعلي بتفضيل الله إياه!.
ومنهم: العلامة السيد شهاب الدين أحمد بن السيد جلال الدين عبد الله الحسيني الشيرازي في توضيح الدلائل: 157، والنسخة مصورة من مكتبة ملي بفارس ، قال:
وبالإسناد المذكور: عن أبي رافع رضي الله تعالى عنه قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو نائم وحية في جانب البيت، فكرهت أن أثب عليها فأوقظ النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وخفت أن يكون موحى إليه، فاضطجعت بين الحية وبين النبي صلى الله عليه وآله وسلم، لئن كان منها سوء كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم دونه ساعة واستيقظ النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقول: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)، الحمد لله الذي أتم لعلي نعمه، وهنيئا لعلي فضل الله إياه!.