تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ١ - الصفحة ٢٦٣
والسمهودي الشافعي في الاشراف على فضل الاشراف.
وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة: 269.
والقندوزي في ينابيع المودة ج 3 ط العرفان في بيروت.
والبدخشي في مفتاح النجا 189 مخطوط.
والحضرمي الشافعي في شفة الصادي: 169 ط مصر.
وأحمد بن يوسف القرماني في أخبار الأول وآثار الدول: 117 ط بغداد.
والمؤرخ الشهير المسعودي في مروج الذهب 4: 112 ط بيروت.
ومحمد أبو الهدى في ضوء الشمس 1: 119 ط إسلامبول.
والشبراوي الشافعي في الاتحاف بحب الاشراف: 68 ط مصر.
والسيد عباس المكي في نزهة الجليس 2: 120.
وقال في ص 396:
وقد أثار ابن حزم على الشيعة ما ثبت تاريخيا من أن بعض أئمتهم المذكورين مات أبوه وهو ابن ثلاث سنين، ثم قال: فنسألهم. من أين علم هذا الصغير جميع علوم الشريعة وقد تعذر تعليم أبيه له بصغره؟
إلا أن يدعوا له الوحي، فهذه نبوة... أو أن يدعوا له الالهام.
إلى أن قال: وقالوا بأن الجواد عليه السلام كان إماما وهو ابن خمس سنين.
أقول: لقد وقع التعرض لامامة محمد بن علي الجواد عليهما السلام وعلمه في صغره من قبل جملة من كتب أهل السنة:
ومنهم: العلامة ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة: 247 ط الغري، قال:
وعن معمر بن خلاد قال: سمعت الرضا عليه السلام يقول - وذكر شيئا
(٢٦٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 ... » »»