وبينته في صدر كتابي (1).
ومن جملة الروايات التي اعتمدت في هذا المجال هي صدر رواية سدير فيما رواه عند عباد بن سليمان، (2) عن محمد بن سليمان الديلمي (3)، عن أبيه (4)، عن سدير قال: كنت أنا وأبو بصير ويحيى البزاز وداود بن كثير الرقي ف مجلس أبي عبد الله (عليه السلام) إذ خرج إلينا وهو مغضب فلما أخذ مجلسه قال: يا عجباه لأقوام يزعمون إنا نعلم الغيب ما يعلم الغيب إلا الله، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي!! (5).. وبقية الخبر يناقض صدره تماما. (6) ولكن اعتاد المعترض أن يذكر ذلك للاستشهاد بنفي العلم