ولعمري أراد الرجل إثبات علم فألبس نفسه رداء الجهل حتى غيب أطرافه بكمية.!!
وإما: أو يكون من غير المؤمنين أصلا بسنة المعصومين (عليهم السلام)، وبعقيدتهم، وكلا الأمرين على سواء، فهي مما تجعل هذا الناكر خارج مصاف المؤمن بولايتهم وإمامتهم (عليهم السلام).
وهي على أي حال تظهر بما لا مجال للشك فيه أن هذا الناكر يبقى جاهلا بعلوم أهل البيت (عليهم السلام)، مهما ارتدى لعلومهم جلبابا.
* * *