بن أبي زياد والأكثر على تضعيفه... ثم رواه بسند آخر وقال: رواه الطبراني في الأوسط وفيه جماعة لم أعرفهم. وبسند آخر وقال: رواه الطبراني وفيه عيسى بن سوادة النخعي كذاب. مسند الإمام أحمد، المجلد الرابع، أول مسند البصريين: حديث أبي برزة الأسلمي رضي الله تعالى عنه... وذكره في تذكرة الموضوعات للإمام الفتني. رواه وقال: فيه يزيد بن أبي زياد كان يلقن فيتلقن. قلت هذا لا يقتضي الوضع. وقد أخرجه أحمد وله شاهد عن ابن عباس.
لسان العرب: يقال ركست الشئ وأركسته إذا رددته ورجعته. وفي رواية: إنه ركيس، فعيل بمعنى مفعول. ومنه الحديث: اللهم أركسهما في الفتنة ركسا. والركس: قلب الشئ على رأسه أو رد أوله على آخره. ركسه يركسه ركسا، فهو مركوس وركيس، وأركسه فارتكس فيهما. وفي التنزيل: والله أركسهم بما كسبوا. قال الفراء: يقول ردهم إلى الكفر.
* وكتب (مشارك)، الواحدة إلا ربعا صباحا:
هل تفقه شيئا في علم الحديث يا شمري؟ لماذا لا تأخذ دورة في علم الأحاديث قبل أن تفتري علينا؟ هل تعلم ما معنى (حدثنا عبد الله حدثني أبي)؟! معنى هذا أن هذا من زيادات القطيعي على المسند وليس من المسند نفسه. وعليك أن تعلم ما هو رأي العلماء في زيادات القطيعي.
ثم إن من الضوابط أن تثبت صحة ما تستدل به، وأنت لم تنقل لنا قولا لأهل العلم ممن صحح هذا الحديث. إذا أردت أن أدلك على كتب في علم الحديث فأنا على استعداد.
* فكتب العاملي، بتاريخ 2 - 7 - 1999، الثانية صباحا:
إلى من يفهم في الحديث: هذا الحديث الشريف أقوى بمرات من حديث العماء الذي بنى عليه ابن تيمية عقيدته بالله تعالى!! وقد كنت جمعت مصادره ووجدت الآن عندي منها ما يلي: