* فكتب أبو زهراء، الرابعة عصرا:
شكرا لك يا أخينا الشمري على هذا الموضوع.
أنا أعتقد أنهما معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص.
* وكتب (الشمري)، الخامسة إلا ثلث مساء:
هل هناك من يفصل لنا الإجابة أكثر وأكثر.
* وكتب (مشارك)، الخامسة إلا ربعا مساء:
هذه حجتكم يا روافض! تأتون بأحاديث لم تثبت، لتبنوا عليها ما تشاوون من أحكام.
من أخرج هذا الحديث؟ من من العلماء صحح هذا الحديث؟!
الحق أبلج والباطل لجلج. قال تعالى: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون).
* وكتب أبو زهراء بتاريخ 2 - 7 - 1999، الثانية عشرة والنصف صباحا:
الأخ الشمري حفظه الله ورعاه..
بحثنا عن كلمة أركسهما في برنامج المحدث. وقد وجدنا الآتي:
مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي، المجلد الثامن، كتاب الأدب. باب ما جاء في الشعر والشعراء: 12813: وعن أبي برزة قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فسمع رجلين وهما يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول... الحديث.. (يقال: ركست الشيء وأركسته، إذا رددته ورجعته) ودعهما إلى النار دعا (الدع: الدفع). رواه أحمد والبزار. وقال: نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حجرة. وأبو يعلى بنحوه وفيه يزيد