ويا حسام الكذب فشلت وفضحت نفسك وأثبت إن وجهك ما يعرق أبدا بدليل أكاذيبك واحدة تلو الأخرى. والظاهر إنك كتبت ردك وأنت تحت تأثير أحلام اليقظة، وكنت تحلم بأنك راح تثبت لي صدق كلامك، وأنك راح تطردني! ولكن خاب ظنك،، ما فعلته أنت هو إضحاك القراء عليك وهم يرون محاولتك لتفنيد كذبك وتغطية فشلك بإيرادك كذبة أخرى.
هاردلك،، خاب ظنك، وننتظر ردك وتخبطك والمزيد من الأكاذيب!.
السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب (عمار) بتاريخ 25 - 1 - 2000، الحادية عشرة صباحا:
أنقل الكلام عدل يالشامي، وكفاك تدليس وبتر، ولا تخجل من كلام إمامك! أم أن المسألة مزاج يا أستاذ؟
قلت: ملاحظة الأحاديث موجودة كلها في صحيح مسلم.... فلا تبتر الكلام، ولا تناقض نفسك، وإن كان فيك خير جاوب على ما أوردته لك.
* وكتب (عمار) بتاريخ 28 - 1 - 2000، الرابعة صباحا:
الأخ الفاطمي سلام عليك وسلمت يداك. أحسنت وأجدت وجزاك الله خير الجزاء. وليست هذه هي المرة الأولى للكذب والتدليس وتحريف الروايات ووضعها، وقد كنت فارسها كما عرفناك دوما، وخنجر الشيطان الشامي هو الذي صار بره.. بره، هرب كالعادة ولن يعود.
ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسل فاكتبنا مع الشاهدين.
* وكتب (شعلان الصلال)، الثانية عشرة ظهرا:
ساداتي أبناء الزهراء عليها السلام: الفاطمي وعمار، لله دركما، ورحم الله والديكما، فقد فاحت (خيسته) هذا أبو حكى.. لا ما حكى.