مجددا بهذه الآية الكريمة: إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون. النحل - 105. السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب (عمار) بتاريخ حرر في 31 - 1 - 2000، الرابعة صباحا:
أشكر السيد حبيب ألبي الفاطمي فقد كفى ووفى، ولكني أقول إلى الشامي: إن آخر شخص يتكلم عن كتب الحديث هو أنت، وإن أردت نقلت لك الوصل الذي تبحث من خلاله على صفحة للأحاديث على النت والذي كتبته في سحاب. أنت الذي يحتاج إلى مراجعة الكتب يا أستاذ، وعيب عليك، الشيعة في حوزتهم كتبكم وأنت تتمسكن في صفحات الحوار تبحث عن (لنك) لأحاديث البخاري ومسلم. إن أريدت أعطيتك دار النشر ورقم الطبعة والكتاب والباب مع رقم الصفحة من صحيح مسلم الذي في حوزتي، حتى لا تقول أننا نستخدم السي دي!! سبحان الله يا زميلي الشامي أنت في كل يوم تريد تكحلها تعميها بالزايد. الحمد لله الذي جعل خصومنا من أمثالك.
هدانا الله وإياكم إلى الطريق الحق آمين.
وأن تلاحق الشيعة، فهذا ما نتفهمه فهذه انفعالات المهزوم المنكسر، وإن كانت هوايتك أن تحيا في الفضائح والخزي والخذلان، فمن ذا الذي يستطيع أن يمنعك من أن تخزي نفسك؟! فهنيئا لك.
أما الشيخ الطبرسي فخذ يا خنجر الفتنة: اللهم احشرني مع عبدك الصالح الشيخ الطبرسي عليه رحمتك ورضوانك!