وراجع يا شامي فتح الباري لترى قول علماؤكم والاحتمالات وتفضل بالرد وأخيرا أقول يا شامي: نريد أن تقارع الحجة بالحجة لا أن تقارع الحجة بالكذب والتهرب!!
وهل نرى ردك على الأسئلة التي تهربت منها؟؟ أم ستستمر في هروبك؟؟
* وكتب (الفاطمي) بتاريخ 22 - 1 - 2000، الثالثة صباحا:
اللهم صل على محمد وآل محمد.
* وكتب (حسام الدين الشامي) بتاريخ 24 - 1 - 2000، العاشرة صباحا:
يا فاطمي: أنت تحاول تلف وتدور حول نقطة تعتقد بأنك ما شاء الله صرت فطحل، وأنت مكانك راوح، وستبقى كذلك إلا أن تتغير عقيدتك.
وأنا مستعد أن أجيبك إن أجبتني عن التالي: فيمن نزلت هذه الآية: يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم. وهل تعتقد إن كنت تعتقد ذلك بأن المعصوم يحرم ما أحل الله لك؟!!!!
قوية ولا شلون؟!! مسكين يا فاطمي!! والله مسكين!!
* فكتب (الفاطمي)، الحادية عشرة صباحا:
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم!! وإنا لله وإنا إليه راجعون!
(وأعاد الفاطمي عليه أسئلته، وقال): هذا ما طلبته منك... ولم أطلب منك أن تتفلسف وتحاول تغير الموضوع، وتقول (مسكين يا فاطمي!! والله مسكين!!) من المسكين يا حسام الكذب؟؟. هل المسكين من يقارع الحجة بالحجة أم من يقارع الحجة بالكذب؟ ولماذا تكذب يا الشأمي؟