الله عليه وآله لم يتقيد بهذه الآية (خذ العفو وأمر بالمعروف وأعرض عن الجاهلين. وبقية الآيات التي أوردتها أعلاه؟؟. وهل وهل وهل؟.
هذا ردي على ردك بخصوص الموضوع الأصلي، وأما بقية ما قلت سوف أرد عليه بعد هذا الرد لكي لا يتشعب الموضوع الأصلي. ونريد الإجابة على جميع الأسئلة المتعلقة بردي على ردك، السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب (الشامي) بتاريخ 17 - 1 - 2000، الثانية والنصف ظهرا:
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم! وإنا لله وإنا إليه راجعون! ما أحلى من قال: وكم من عائب قولا صحيحا.. وآفته من الفهم السقيم!
يا فاطمي، كل ما سودت به ردك هنا بلا طعمة!! أتدري لماذا؟!. لأنه تماما نفس الموضوع الأول!! وأنا قلت لك ولكن يبدو أنك لم تقرأ جيدا!
أقول:
الإمام مسلم رحمه الله تبارك وتعالى جمعني الله وإياه يوم القيامة أينما ذهب، لم يقل أن الرسول كان يسب! أو يلعن! أو يشتم! بل قال إن النبي قد يكون سب أو ستم أو لعن، مفهوم؟! يا الله ليش ما تدرسون لغة عربية؟!!
هل يلعن أي مثل تماما ما نراه هنا في الحوار دائما والحمد لله، هل يلعن مثل أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم: لعنته؟!! سبحان الله على فهمك. هذا من ناحية.
ومن ناحية أخرى، أفرض أن النبي لعن أحدا ولم يكن هو أهلا لذلك فماذا؟! المعصوم ليس معصوما في كل ما يعتري النفس البشرية، وهذا لا