البراق فلطمها قال لها: اسكني يا براق، فما ركبك نبي قبله ولا يركبك بعده مثله. قال: فرقت به ورفعته ارتفاعا ليس الكثير ومعه جبريل يريه الآيات...
وعن عبد الرحمن بن غنم قال: جاء جبريل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بدابة دون البغل وفوق الحمار، رجلاها أطول من يديها، خطوها مد البصر فلما أراد أن يركب امتنعت، فقال جبريل: إنه محمد، فتواضعت حتى لصقت بالأرض قال فركب.
ثم لا أدري كم مرة سقط النبي صلى الله عليه وآله وسلم من البراق، نسأل الله السلامة في العقل، والبعد عن التهور والجهل!
لعل عبد الحسين اقتنع بما رواه أئمة أهل البيت!!
إن كان لا يعجبه ما رواه أبا (كذا) هريرة رضي الله عنه.
* فكتب (حقيقة التشيع) بتاريخ 29 - 6 - 1999، الثانية ظهرا:
جزاك الله خير (كذا) يا أخي مشارك، وأسال الله لك الثبات على هذا الجهاد مع متعصبي الرافضة الذي (كذا) لا يريدون الحق، إلا اتباع الهوى وما وجدوا عليه آبائهم (إنهم ألفوا آباءهم ضالين فهم على آثارهم يهرعون) (وإذ قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولوا كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون).
* فأجابه (مشارك)، الثانية والثلث ظهرا:
وجزاك الله خيرا أيضا يا أخي وخاصة على ما تنقله لنا من خطب للرافضة.
* وكتب (عرباوي) في نفس اليوم، الرابعة عصرا:
إلى مشارك.