* فكتب (فاعل خير) بتاريخ 13 - 5 - 2000، الواحدة ظهرا:
من يعبد غير الله يا عاملي! دائما نفس الأسلوب وهو الهروب!
تقولون بأننا نفهم وتفسرون اللغة العربية كما يحلو لك. أعطنا دليلك أننا نعبد غير الله، ولا تفتري بأقوال سوف تحاسب عليها. والله إنني لم أر أناس (كذا) متعصبين بهذه الطريقة. كل ما تفعلوه هو السب والشتم واللعن وتقولون: اللهم العن من يسب أهل البيت. من يسب أهل البيت يا رجل؟!
آتني بحديث واحد صحيح فيه سب ولعن لأهل البيت.
لكن عندما نعارضكم في أفكاركم دائما تلجؤون إلى نفس الموال، وهو لعن من تدعون أنه يسب أهل البيت، وتبدؤون بتحريك العواطف عند الناس بحجة الإسائة لأهل البيت، والتي ليست موجودة إلا في عقولكم.
أنتم تسبون الخلفاء والصحابة وتلعنونهم (كذا) فهل رددنا عليكم بالمثل.
لا والله، لأن هذا ليس من الإسلام بشئ، ونظل رغم ذلك نحاوركم ونحترمكم. أما أنتم فليس عندكم إلا اللعن، وكان لكم الحق ولا لغيركم.
نحن ندعوا لكم بالهداية وأنتم تلعنوننا! وحتى إذا كنتم على الحق ونحن المخطئين المفروض أن تلجؤوا للأساليب السليمة والأدبية لهدي الناس وليس بالأسلوب الهمجي الذي تتبعونه. سوف أرد عليك.. أين الغلو في عقيدتكم، وكيف فيها مخالفة صريحة للقرآن الكريم.
* وكتب (محب السنة)، الواحدة والنصف ظهرا:
يقول الله تعالى: يا أيها الناس إنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة... الآية. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: كلكم لآدم وآدم من تراب فلم يستثنى (كذا) أحد من الناس بما فيهم الأنبياء. ولا نعلم أحدا من