الكتب على الكثير من التصرفات المتنافية مع العصمة، وغير ذلك المئات منا صور المتناقضة بين الحادث الدنيوي في شخصية النبي (ص) والتشريع الإلهي حيث تتربع هذه الصور مساحات كبيرة من هذه الكتب.
فلا غرابة بعدئذ من أن يسلب النص القرآني من القداسة التي تجعله مهيمنا على كل شئ على القل، لترغمه بعد كل ذلك للخضوع لمبضع النظم المعرفية الغربية، ليكون مفسر النص أيا كان!! ومن ثم ليعبث بالنص كيفما شاء. (1) ب - إخضاع النص لنظم الألسنية الحديثة.:
وفي هذا التجاه لنجد هنا من يحاول اقتناص ما عجز الاتجاه الأول من تصيده، أو لتكمل مسيرة ما انتهى إليه ذلك في الاتجاه بمعنى أن ساحة خطاب هذا الاتجاه