بعض أهم هذه التجاذبات.
أ - إخضاع النص غالبية كتاب الحداثة أن يقدموا فهما للنص القرى ني يخضع للاشتراطات التي تضعها النظم المعرفية لفهم التراث والتعامل مع النص القرآني بصفته إحدى الحفريات التي يعمل عليها مبضع الأبوستموجيا، وكائنا تأريخا وذا شخصية تأريخية، (1) مما جعل هذا النص أولا أسير لمشرط معايير تقييم عزب عنها، وغريبة عنهن ليخرج هذا النص بعد ذلك عن كونه القادر على تفسير الأزمنة التأريخية الثلاثة (الماضي، والحضار، والمستقبل) وتحديد اتجاهاتها، إلى النص الذي يخضع لتبدلات الزمان والمكان ولهذا فحينما تطالع هذا النص