وأورده في كنز العمال ج 9 ص 322 ح 2755: بمثله، وزاد برمز (عب).
- [المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 289 ح 1114] عبد الرزاق، عن معمر، عن جابر الجعفي، عن الشعبي، أو عن أبي جعفر محمد بن علي: أن حسنا وحسينا دخلا الفرات وعلى كل واحد منهما إزاره، ثم قالا: إن في الماء - أو إن للماء - ساكنا.
ورواه في كنز العمال ج 9 ص 328 ح 2719: بمثله، وزاد برمز (عب).
- [المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 291 ح 1122] عبد الرزاق، عن الثوري، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة الثقفي (1) قال: لقي علي رجلين (2) قد خرجا من الحمام مدهنين (3) فقال: مما أنتما؟ قالا: من المهاجرين، قال: كذبتما بل أنتما من المهاجرين (4) إنما المهاجر عمار بن ياسر (5).
- [سيرة ابن هشام ج 4 ص 30 ح 44] وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب، قال ابن إسحاق: وحدثني سعيد بن أبي هند، عن أبي مرة مولى عقيل بن أبي طالب: أن أم هانئ ابنة أبي طالب قالت: لما نزل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بأعلى مكة فر إلي رجلان من أحمائي من بني مخزوم، وكانت عند هبيرة بن أبي وهب المخزومي، قالت: فدخل علي علي بن أبي طالب أخي، فقال: والله لأقتلنهما، فأغلقت عليهما باب بيتي، ثم جئت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو بأعلى مكة، فوجدته يغتسل من جفنة إن فيها لأثر العجين،