النهار أوقات.
ومنهم العلامة الصفوري في (نزهة المجالس) (ج 2 ص 93 ط القاهرة).
أشار إلى الحديث ودعى الله تعالى أن يرد الشمس لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه في خيبر فطلعت بعد ما غربت.
ومنهم العلامة السيد أحمد بن عبد الحميد العباسي من علماء القرن الثالث عشر في (عمدة الأخبار في مدينة المختار) (ص 145 ط السيد أسعد طرابزوني الحسيني).
ذكر واقعة رد الشمس لعلي بالصهباء من خيبر.
ومنهم العلامة ابن الصبان المصري في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار ص 162 ط عبد الحميد أحمد حنفي بمصر).
ومن كراماته أن الشمس ردت عليه لما كان رأس النبي صلى الله عليه وسلم في حجره والوحي ينزل عليه وعلي ولم يصل العصر، فما سرى عنه إلا وقد غربت الشمس، فقال (ص): اللهم إنه كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس، فطلعت بعد ما غربت.