2 ص 44، الإنتصار للشريف علم الهدى المرتضى، المراسم لأبي يعلى سلار الديلمي، النهاية للشيخ الطوسي، المبسوط للشيخ أيضا، التهذيب له أيضا ج 2 ص 189، الإستبصار له 2 ص 29، الغنية للسيد أبي المكارم، الوسيلة لعماد الدين أبي جعفر، نكت النهاية للمحقق الحلي، تحرير العلامة الحلي 2 ص 27، شرح اللمعة 2 ص 82، المسالك ج 1، الحدائق 6 ص 152، الجواهر 5 ص 165 (1).
والمتعة المعاطاة بين الأمة الشيعية ليست إلا ما ذكرناه، وليس إلا نوعا واحدا، والشيعة لم تر في المتعة رأيا غير هذا، ولم تسمع أذن الدنيا أنواعا للمتعة تقول بها فرقة من فرق الشيعة، ولم تكن لأي شيعي سابقة تعارف بانقسامها على الصغرى والكبرى، وليس لأي فقيه من فقهاء الشيعة ولا لعوامهم من أول يومها إلى هذا العصر - عصر الكذب والأخلاق، عصر الفرية والقذف عصر