مكيال المكارم - ميرزا محمد تقي الأصفهاني - ج ١ - الصفحة ٢٦٦
لتمام الكلام وتكميل هذا المرام.
فتحصل مما ذكرنا أن ولايتنا له تقتضي الاهتمام في الدعاء لفرجه، وكشف همه، أكثر من اهتمامنا في الدعاء لنفوسنا، وجميع ما يتعلق بنا، إن شاء الله تعالى.
(٢٦٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 ... » »»