مما يؤيد ويصدق كلام ولده الإمام المنتظر عجل الله فرجه.
فإذا انضمت إليه أدلة حسن التأسي بهم معتضدا ذلك كله بقاعدة التسامح في أدلة السنن لم يبق مجال للتأمل في رجحان لبس السواد في مصاب مولانا الحسين عليه الصلاة والسلام ودخوله بذلك في العناوين المتعددة في الأخبار البالغة حد التواتر المعنوي التي