علما وعملا - وكذلك ابن سيرين (1) والليث بن سعد (2) وكذا عبد الله بن الزبير - الذي يعتبرونه من الصحابة - بل هو الأشهر من مذهب مالك، وعليه جميع أهل المغرب.
والحاصل: اختلف رأي العامة في ذلك إلى ثلاثة أقوال - مع اتفاقهم على عدم وجوب ذلك:
1 - إن ذلك مكروه 2 - إنه جائز: لا يكره فعله ولا يستحب تركه 3 - يستحب فعله (3) ولم نعثر على من يرى وجوبه. بل ذلك منسوب إلى العوام منهم (4).
أما الأحاديث المنقولة في كتب السنة - فهي مع قطع النظر عن الضعف في السند -