يقول مر () أتيت بنى قيس () هولا () من من الناس فالصت () من وراء الباب فجلست () نطاره حتى عقل الظل () الناس () قوله: رفع القلم، عن المجنون حتى يعقل.
حدثنا عثمان، حدثنا جرير، عن الحكم بن عبد الله: كانت العرب تقول: العقل: التجارب، والحزم سوء الظن.
حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا سفيان: سمعت عن وهب بن منبه قال:
لا يكون الرجل عاقلا حتى يكون فيه عشر خصال: الشر منه مأمون والخير منه مأمول، يقتدى بمن قبله، وهو إمام لمن بعده، وحتى ى كون الذل في طاعة الله أحب إليه من العز في معصية الله، وحتى يكون الفقر في الحلال أحب إليه من الغنى في الحرام، ويكون غايته الغوث، وحتى يستقل الكثير من عمله، ويستكثره من غيره، ولا يتبرم من تطلب الحوائج قبله.
والعاشرة بها شاد مجده، وعلا ذكره، ولا يستقبله أحد إلا رأى أنه دونه.