أخبرنا سلمة عن الفراء: إذا كان مصدرا ثقل، فإذا أردت بغيض قوم قلت: شنآن وأنشدنا الأثرم، عن أبي عبيدة وما العيش إلا ما يلذ ويشتهي وإن لام ذو الشينآ، فيه وفندا وقال آخر ومن شانئ كاسف باله إذا ما انتسبت له أنكرن أخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: التشنين: أن تلين أرساغ الفرس حتى تصي ثنته الأرض.
قوله: وما كان الله ليشينه بالشيب الشين خلاف الزين. قال أرض توارثها شعوب فكل من حلها محروب إشم قتيلا وإما هالكا والشيب شين لمن يشيب