واسمه عمرو وفيه يقول الشاعر: [الكامل] عمرو العلا هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ثم قام بعده عبد المطلب ثم العباس فقام الإسلام وذلك في يد العباس وكان في زمن النبي عليه السلام ثم لم تزل الخلفاء تفعل ذلك إلى اليوم.
وقوله: تحت قدمي هاتين يعني أني قد أهدرت ذلك كله،