اصول الظالمين ونحن نقول الحمد لله بيخهاى ستمكاران را در حالتى كه ما مىگوئيم شكر مر خداى را كه رب العالمين الهمزة للتقرير والمناسب ان يقرأ الملا مقصورا مقلوبة پروردگار عالميان است الفها من الهمزة فان الملأ كجبل بمعنى الجماعة ولا يوقف على عدد والجتثاث از بن بر كندن كما في المصدر ففيه التجريد وفي قوله (عليه السلام) ونحن نقول الاية وقيل الحمد لله رب اللهم انت كشاف الكرب خداوندا تو بسيار وابرنده غم والبلوى واليك استعدى فعندك العدوى و بلائى و به سوى تو يارى مىجوئيم پس نزد تو است يارى وانت رب الاخرة والاولى فاغث يا غياث در حالتى كه پروردگار روز بازپسين و دنيائى پس به فريادرس اى فريادرس المستغيثين عبيدك المبتلى واره سيده فريادرس خواهندگان بندگان آزموده شده را و بنماى او را مهترش يا شديد القوى وازل عنه به الاسى اى سخت قوتها و بر طرف كن از او اندوه والجوى وبرد غليله يا من على العرش و سوزش را و سرد گردان تشنگى او را اى آن كسى كه بر عرش استوى ومن إليه الرجعى والمنتهى قرار گرفته است يعنى نسبت به همه چيز مساوى است به قرب مكانى از آن جهت
(١٥٤)