شرح دعاء ندبه (فارسي) - السيد صدر الدين الطباطبائي - الصفحة ١٥١
را به خردگى به بلاد اسلام آوردند و مال كهن والتلاد جمع وفى المصدر المضاهات والضهاء مانندگى كردن با كسى يا با چيزى وفى ح المضاهاة المشاكلة يهمز ولا يهمزيق ضاهيت وقرى يضاهئون قول الذين كفروا وهذا ضهى هذا أي شبيه وفى ن النصيف الخمار والعمامة وكل ما غطى الرأس من البرد ماله لو نان مكيال وفى ب معجر الى متى اجأر فيك تا كى فرياد كنيم در خواهش تو يا مولاى والى متى و اى خطاب اصف اى آقاى من و تا كى و كدام سخن وصف كنم فيك واى نحوى عزيز على ان اجاب در شأن تو و در كدام رازى گران است بر من آنكه جواب داده شوم دونك واناغى عزيز على ان ابكيك در وراء تو و شوخى كرده شوم گران است بر من آنكه گريه كنم بر تو ويخذلك الورى عزيز على ان يجرى و حال آنكه واگذارند تو را مردمان گران است بر من آنكه روان شود عليك دونهم ما جرى في للسببية والمضاف أي غيبتك بر تو نه ايشان آنچه روان شده أو محبتك أو شوق لقائك أو سبيلك أو غمك أو شأنك مطلقا لا كما فيما سيأتي فتدبر والمناغاة المغازلة والمرأة تناغى الصبى أي تكلمه پما يعجبه ويسره كما في ح وفى المصدر المغازلة با دوست بازى كردن والظ ان جملة
(١٥١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 ... » »»