الصحابة وأطلق ذلك على الخارجين على علي من أهل الجمل وصفين وإليك التفصيل:
قال ص 81: من رسالته: (وبسبب موقف علي الفقهي والسياسي من الخارجين على عثمان)!!
وقال ص 82: (وقد قابل عثمان هؤلاء الخارجين)!! ومعلوم لدى الفقيهي وغيره أن الخارجين على عثمان فيهم صحابة رضوانيون ومهاجرون بل وبعض البدريين فهؤلاء أطلق عليهم الفقيهي لفظ (الخروج) وسماهم (خارجين) وهذا أبلغ من كلمة (خرجوا) وقد كرر ذكر الخارجين على عثمان أيضا في صفحات 88، 84، 116.
أما عهد علي فالفقيهي أيضا قال ص 118: (انتقض الناس على علي فأعلن معاوية عصيانه وخرج طلحة والزبير إلى مكة)!!.
وقال ص 119: وسبب خروجهما (طلحة والزبير) إلى مكة ليقيما حدودا.. ولم يخرجوا لإراقة الدماء وإنما للصلح..)!!.
وقال ص 133: (لكن خروج هؤلاء الصحابة المشهود لهم - يعني طلحة والزبير - وأعضاء الشورى ومعهم أم المؤمنين)!!.
وقال ص 136: (وأضاف علي استنكاره لهذا الخروج وخطورة فعله). فالفقيهي يسمي فعل طلحة والزبير خروجا كما ترون!!
وقال ص 143: (ولكن الظروف السابقة من خروج طلحة