قال عبد الملك:
هذه بعض خدع أهل العراق ذهب الرجل وتركك. أما. أني أراك سترجع ولا تجده.
فانصرف روح إلى منزله وقد خرج عمران وخلف في منزله رقعة فيها أبيات شعر وهي:
يا روح كم من أخي مثوى نزلت به * قد ظن ظنك من لخم وغسان حتى إذا خفته زايلت منزله * من بعد ما قيل: عمران بن حطان قد كنت ضيفك حينا لا يؤرقني * فيه طوارق من إنس ومن جان