الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٥ - الصفحة ٦٢
(وداد بشر) فارسي لصغير الأصفهاني مر بعنوان " مثنوي... " 19: 331.
ط بأصفهان.
(331: وداع با اسلحه) أصله لارنست همينگوى. والترجمة الفارسية لنجف دريا بندي. ط. طهران 1373 في 338 ص ثم كرر طبعه.
(332: ودائع الاسرار) للشيخ عبد الرحيم بن عبد الحسين المولود بالحائر 1294 ذكرها في آخر " ملخص المقال " له المطبوع 1343 ذ 22: 214. انتزع منه قصتي سلامان وآبسال وحى بن يقظان 8: 35 و 37.
(333: ودائع الأصول) في أصول الفقه يقرب من " القوانين المحكمة " 17: 202 ألفه السيد مهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي. م‍ بقرب النجف راجعا من الحج في 1300 في مجلدين موجود في خزانة كتبه بالحلة.
(334: ودائع الحكم في رد " بدائع الحكم ") المذكور في 3: 64 للفيلسوف المتأخر آقا علي الزنوزي م‍ 17 قعدة 1307 الذي بنا فيه علي أصالة الوجود واعتبارية الماهيات تبعا للسبزواري والشيرازي وغيرهما من المتأخرين وخلافا للسهروردي والقدماء. فكتب " البدائع " هذا في الرد عليه وطبع في 1377 في 126 + 21 ص. وهو تأليف الفيلسوف المعاصر محمد صالح بن فضل الله المازندراني الحائري المولد السمناني المسكن المعروف بالعلامة 25: 59. اختار فيه رأى القدماء كابن سينا والخيام والسهروردي (شيخ الاشراق) والخواجة الطوسي وغيرهم من القول بأصالة الماهية واعتبارية الوجود. فشرح فيه رسالة للخيام في " أصالة الماهية ". وقال: إن دفع شبهة ابن كمونة " وهو دليل الثنويين لاثبات المبدئين المتضادين " لا يحتاج إلى الالتزام بأصالة الوجود بل يندفع بدليل الفرجة المنقول عن الإمام الصادق (ع) 6: 248 و 13: 24 وقد عاضد المؤلف السمناني في هذا الفكرة المعاصر محمد رضا بن محمد تقي الأصفهاني الحائري في كتابه " تنبيه الغافلين عن معرفة أجل أصول الدين " المطبوع 1379.
ولكن أغلب معاصرينا يذهبون إلى أصالة الوجود، كالشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء في " الفروس الاعلى " ص 198.
(٦٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 ... » »»