محمد إبراهيم الكلباسي م 1315. ذكرت في (البدر التمام).
(162: وجوب الغسل من المرفق في الوضوء) وبيان دلالة الآية عليه لعلي الحزين الأصفهاني 9: 235. أوله: [الحمد لله حق حمده والصلاة على رسوله وآله من بعده...]. وعبر عنها في فهرسته برسالة في جواب مسألة في الوضوء.
(163: وجوب غسل الجمعة) للسيد شبر الحويزي. ذكرت في فهرست تصانيفه.
(164: وجوب غسل الجمعة) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي م 1121 ذكرت في إجازة السماهيجي و " اللؤلؤة ". ومرت رسالات في غسل الجمعة ذ 16: 55 و " رسالة في معني: ويكفي الغسل للجمعة كما يكون للزواج الطراد " ذ 21: 276.
(165: وجوب غسل الجنابة وسائر الطهارات) وأنه نفسي أو غيري واختار الأول لان الطهارة حسنة عقلا أيضا لسليمان البحراني رأيتها في (مكتبة الخوانساري).
(166: وجوب المعرفة) للسيد أبي الحسن بن محمد إبراهيم النقوي اللكهنوي. ذكرها ولده السيد علي نقي.
(167: وجوب النص على الامام) فارسي لمحمد علي بن أبي طالب الحزين 9: 235 الگيلاني الأصفهاني المولد م ببنارس الهند 1181 ذكره في فهرس كتبه.
(168: الوجوب النفسي والغيري في الطهارة) أوله: [الحمد لله رب العالمين...] مال فيه إلى الوجوب الغيري ونقل فيه عن خاله (قده) في " البحار " فلعله للوحيد البهبهاني فهذا عادته في تصانيفه. توجد النسخة منضمة إلى " شرح خلل الارشاد " في (سپهسالار 2487) تزيد على الف بيت.
(الوجود) من المسائل الفلسفية القديمة قبل الاسلام وبعدها، فبعد تبديل الأصلين " الخير والشر " أو " النور والظلمة " إلى " الوجود والعدم " تبدلت الثنوية الهندية الفارسية القديمة إلى توحيد إشراقي صوفي إسلامي بأن قالوا: النور والخير