الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٤ - الصفحة ٣٥
يظهر من البحار أنه من القدماء، مقارب لجعفر الدوريستي (النابس 43 - 44 وذ 5: 5).
(168: النبذة) في تحرير صيغ النكاح. أوله: [الحمد لله الذي جعل عقد النكاح حرما مانعا من الوقوع في السفاح... وعلى آله المعصومين...] ذكر في أوله أن بعض الأصحاب أفتى بعدم جواز اللحن في العقود اللازمة وعقد النكاح مما يعم به البلوى فالتمس مني بعض الاخوان أن أرسم له شيئا من صيغ عقود النكاح على قانون العربية، ثم قال أن بعض العقود الممكنة غير مذكورة في هذه النبذة لكثرتها. وذكره " النبذة " في أول الكتاب وآخره تلميح على تسميته به. رتب الكتاب على مقدمة ذات خمس إشارات ثم أربعة فصول: 1 - صيغ العقد الدائم، 2 - عقد المتعة، 3 - التحليل بالملك، 4 - بغير الملك. والنسخة بقلم محمد بن كمال بن أحمد بن شمس الموالي الأوالي بغير تأريخ عندي. ونسخة أخرى عند السيد مهدي بن الحسن آل خرسان بالنجف.
(169: نبذة في مقابلة حروف إبراهيم) من كتب الإسماعيلية السليمانية.
ذكره ايوانف تحت رقم 480.
(170: النبذة) في مسائل الاجتهاد. لمحمد بن الحارث المنصوري الجزائري من تلاميذ المحقق الكركي والمترجم في " الامل " في مقدمة وأبواب وخاتمة.
أوله بعد الخطبة وذكر اسم المؤلف: [هذه نبذه يسيرة تتعلق بذكر بعض مسائل الاجتهاد...] وفي آخره: [فرغ من بياضه مؤلفه غريق الخطايا، المفتقر إلى عفو ربه الغني محمد بن الحارث المنصوري عفى الله عنه وعن والديه، في يوم الأربعاء ثامن عشرين من شهر ذي القعدة سنة 943 وفرغ من كتابته الحقير الفقير نصار بن محمد الحويزي صبح الثلاثاء 23 ج 1 / 1023] يوجد عنه (حفيد اليزدي).
(171: النبذة) في تفسير قوله تعالى " لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " لمحمد بن الحارث المذكور وبخط الكاتب منضما إلى نبذة مسائل الاجتهاد عند (حفيد اليزدي).
(172: النبذة في ذكر بعض الدلائل على شرف المسائل) أي الكلام.
لمحمد بن الحارث المذكور. والنسخة بخط الكاتب المذكور منضما إلى نبذة مسائل
(٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 ... » »»