الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٦ - الصفحة ٢٧٩
وقال وان لم يصرح باسم المؤلف في الرسالة غير أنه أجزم بأنه من تأليفات السهروردي. وهو في مقدمة وسبعة فصول 1 في نعت الفقير السالك 2 في علامت محبة الله عبده 3 في حقيقة دخول الفقير في الخلوة وشرح آدابها 4 في معرفة النفس واتباعها 5 في تفضيل الفقر على ما سواه 6 في حقيقة الدنيا وصفتها 7 في صفة طريقة الله. أوله [الحمد لله الذي يعلم مكائيل البحر ومثاقيل الجبال..] وآخرها [نفسي ابليسي جربتها، تعوذوا من شر ابليسى] ويأتي للسهروردي (قصة الغربة الغريبة).
(1200: فقرئهء فخريه) في الفقر ومحاسنه في ثمان روضات، لعزلتي الخلخالي، المولى أدهم، المذكور (9: 717) يوجد في (پزشكى: 3 / 278) في 22 ص ضمن مجموعة بخط القرن الحادي عشر، كما في (دربارهء نسخه هاي خطى 3: 355). أوله [بسمله.
حمدنا محدود وشكرنا معدود وثناى بااساس.. اما بعد چنين گويد أدهم الواعظ القرشي].
(1201: الفقرات العسجدية في جواب الشبهة الأمجدية) حاشية على مبحث الفور والتراخي، من كتاب (معالم الأصول) للسيد المفتى الأمير محمد عباس التستري اللكنهوي م 1306. ومر للمؤلف في هذا الجزء (المفحص عن الثلاثين).
(1022: فقرات كاشغرى) للشيخ عبد الله الكاشغري أوله [خداوندا بعزت آنكه..] يوجد نسخة منه في مكتبة الخديوية، كما في فهرسها الخاصة بالكتب الفارسية. راجعه.
(1203: كتاب الفقهاء) للشيخ أبى الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي م 573. ومر للمؤلف في هذا الجزء (غريب النهاية).
(1204: كتاب الفقه) الذي طرق إلى أمير المؤمنين ع، يعنى انه أسند في طريقه إلى أن انتهى إلى أمير المؤمنين، فيكون هو بنفسه مؤلفا للكتاب، لكن صرح النجاشي بأسانيده انه لعلي بن أبي رافع. قال النجاشي تابعي من خيار الشيعة، كانت له صحبة من أمير المؤمنين ع، وكان كاتبا له، وحفظ كثيرا، وجمع كتابا في فنون من الفقه الوضوء، والصلاة وساير الأبواب، ثم ذكر طريقه إليه. ويظهر منه أن أوله [إذا توضئا أحدكم للصلاة فليبدء باليمين قبل الشمال من جسده..] وصرح النجاشي بان النسخة
(٢٧٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 ... » »»