للسيد عبد الله الحسيني، من تلاميذ صاحب (كاشف اللثام) ظاهرا لأنه يعبر عنه [بشيخنا الفاضل المحقق النحرير القمقام] وينقل كلامه بعنوان قال ثم يشرع في الاعتراض عليه، كتبها في حياة صاحب (كاشف اللثام) كما يظهر من تاريخه في 1128 والظاهر أنه خط المصنف ونسخة الأصل لكثرة التغييرات فيها. أولها [الحمد لله رب العالمين الهادي عباده المؤمنين بكتاب لا ريب فيه..] وفى آخرها: خاتمة مشتملة على ثمانية مناهج. رأيتها في مكتبة (الخوانساري).
(491: رسالة في صلاة الجمعة) واختيار الوجوب أيضا. ردا على المحقق السبزواري القائل بالحرمة. وهي منضمة مع سابقتها في (مكتبة الخوانساري) والظاهر اتحاد مؤلفهما.
(492: رسالة في صلاة الجمعة) اسمها (قامعة البدعة) وأخرى اسمها (إسالة الدمعة) مرت، وثالثه اسمها (فذلكة الدلائل) كل هذه الثلاثة للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي في وجوب الجمعة. ذكرها في فهرس تصانيفه.
(493: رسالة في صلاة الجمعة ووجوبها) للفاضل الماهر خريت الصناعة الميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني الملقب من سلطان الروم بالأفندي، تلميذ العلامة المجلسي، كتبها في أوائل بلوغه وضاعت منه على ما حكى عن رياضه قال وفيه رد على المولى الفاضل القزويني يعنى المولى خليل.
(494: رسالة في صلاة الجمعة) للفاضل التوني المولى عبد الله بن الحاج محمد التوني البشروي الخراساني صاحب (الوافية) المتوفى 1071 في كرمانشاه ودفن هناك عند (پل شاه) ورده المولى محمد التنكابني السراب كما يأتي. قال المولى عبد الله بعد فراغه عن رد أدلة القول بالوجوب العيني ما لفظه: [ولما انجر الكلام إلى اعتبار الفقيه والمجتهد في هذا المقام فلابد علينا ان نذكر حقيقة الاجتهاد وشرائطها] وبعد تمام هذا البحث قال: تتمة أدلة الشرع أربعة الكتاب والسنة والاجماع والعقل] وبسط القول في الأخير وفى البراءة العقلية وأنواع الاستصحاب، وعليه حواشي (منه ره) كثيرة، رأيت النسخة في بغداد عند السيد عبد الكريم بن السيد حسين بن أحمد بن حيدر الكاظمي. وهي بخط الشيخ عباس علي بن الشيخ إبراهيم